
هشام فهمي القيسي
مؤسس شركة هشام القيسي وأولاده
ولد هشام فهمي القيسي عام ١٩٥٢ في القدس، أحب الطيران كثيرًا وعمل كمهندس طيران في مطار الملكة علياء الدولي لمدة ٧ سنوات وحاز على رخصة مزاولة الطيران من الولايات المتحدة الأمريكية.
أراد هشام القيسي أن يؤسس عمله الخاص، وحينها بدأ يخطو الخطوات الأولى ويضع الأساسات لمسيرة محامص القيسي الحافلة والمليئة بالنجاح. أسس هشام القيسي شركة سلسلة محامص القيسي في عام ١٩٨٠ في عمان وافتتح أول فرع لمحمص القيسي في منطقة الوحدات، حيث حرص منذ البداية على بيع أجود أنواع المكسرات، والقهوة، والتمور والشوكولاتة.
أكمل القيسي مسيرته ليفتتح المزيد من الفروع لمحمص القيسي في مناطق مختلفة في الأردن؛ فقام بافتتاح الفرع الثاني في جبل الحسين عام ٢٠٠١ الذي تبعه بافتتاح فرع المقابلين ثم فرع خلدا ليصبح محمص القيسي نجمًا ساطعًا في السوق المحلي الاردني.

هيثم هشام القيسي
مؤسس مصنع القيسي
هيثم هشام القيسي من مواليد مدينة القدس عام 1981، تخصص في العلوم المالية والمصرفية في جامعة مؤتة ودعم تعليمه بحصوله على شهادة تحليل المخاطر وضبط النقاط الحرجة (HACCP) بالإضافة إلى شهادة التدقيق الداخلي.
التحق هيثم القيسي للعمل في شركة والده هشام القيسي فور تخرجه عام 2002، حيث بنى على الأساسات التي وضعها والده ووضع السياسات والأنظمة الإدارية الخاصة بالشركة.
كان له دور فعّال في افتتاح العديد من فروع المحمص، كما فتح آفاق الاستيراد والتصدير أمام الشركة بعد عمله الدؤوب لتطوير أنظمة البيع والشراء للشركة.
أسس هيثم القيسي مصنع القيسي عام 2016 لتتم فيه صناعة القهوة، والمكسرات، والزعتر، والبهارات المختلفة، كما حرص على حصول المصنع على العديد من الشهادات المحلية والدولية أهمها شهادة سلامة الغذاء ISO22000/2018 وشهادة التاجر الذهبي.

أحمد هشام القيسي
أحمد هشام القيسي من مواليد مدينة عمان عام ١٩٨٥، درس إدارة الأعمال في جامعة عمان الأهلية وتخرّج منها عام ٢٠٠٧.
تبع أحمد القيسي أخاه وعمل في شركة هشام القيسي وأولاده فور تخرجه، مستغلًا اختصاصه الجامعي خلال مشاركته في الأعمال الإدارية للشركة. كما يعمل بشكل مواظب على رسم الخطط المستقبلية للمحافظة على ازدهار الشركة المستمر تجاريًا واقتصاديًا وإداريًا.

محمود هشام القيسي
ولد محمود هشام القيسي في عمان عام ١٩٩١، كما حصل على شهادة البكالوريوس في التسويق من جامعة عمان الأهلية عام ٢٠١٣. إنضم محمود القيسي بعد تخرجه إلى والده وإخوته للعمل في شركة هشام القيسي وأولاده، وكان له دور أساسي في تطوير الخطط التسويقية المبتكرة لكل من المحمص والشركة والمصنع.
ساعدت خُططه التسويقية الحديثة على صقل صورة الشركة وتحويلها من التقليدية إلى المُعاصرة، مما أدى إلى جذب المزيد من الزبائن ونمو عمليات الشراء، كما ركّز على جانب التسويق الإلكتروني الذي تضمن تصميم تطبيق محمص القيسي وحسابات المحمص على منصات التواصل الاجتماعي.